يوسف بالنسبة لي مثل الجرامافون، مثل
حجر شيشة على قهوة بلدي في السيدة زينب في عِز الشتاء، مثل القرفة على
الشيكولاتة مثل الرعشة الأولى في الأورجازم، مثل رقصة تانجو ساخنة. :*
أصبح
يوسف هو حلقة الوصل بيني وبين الخارج، حياتي كلها تدور حول يوسف
وكتابتي والفودكا وهواجسي، هواجسي التي ترحل بمجرد وصول يوسف إلى
المنزل وتنبعث من الحمام رائحة «جسده» المنعشه. :)
يوسف لو كان شيطانًا
لبعت روحي له مقابل قُبلة منه. :)
"من كتاب بس يايوسف - أميرة حسن الدسوقي"
" أهيم شوقاً وأعود شوقاً.. هربت منك لقتني فيكي بعدت عنك قربت ليكي "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق