“جريئة والجُبن فيها كامن يفلت من عينيها.!”
“لكنها لم تكن تعرف أن العشق يتسلل مثل الوباء .. و أنه لا تجدى مقاومته لأنه لا يري .. هو عبودية ترتجي .. قطار لا يتوقف في محطات إلا ليستزيد من الفحم ليستعر ..”
كان فاضل بس يادوب
ودلوقتي “حياتى ملهاش طعم .. حاسة إنى واقفة على رصيف محطة مهجور ,القطر بتاعة بطل يجى من عشر سنين.” ، “أنا فتات انسان يتظاهر انه علي قيد الحياة و هو ليس كذلك .. :/ ، “العشق مرض نتخيل اننا نشفي منه فقط لان لا احد يموت بسببه .. نظريا !
وما بين كده أو كده مش مرتاح أنا
“أعرِف ..أعرِف أن وقتاً كافياً قد مر لأنسى وأتناسى .. أعرِف أن القصة تآكلت كفيلم هندى رخيص مدته أربع ساعات .. أعرِف أن أفضل علاج لقلب مُحطم هو أن يتحطم مرة أخرى .” ، “سألت نفسى لما لا زلت معلقه به رغم كل تلك السنين ؟ لِمَ لم تبهت و تتقشر و تتداعى ككل حوائطى القديمة؟ لِمَ لم يولد من يبدل نكهته فى قلبى ؟ مَن يمحو آثار شفتيه من على شفتى ! مَن يملئ الفراغ الساخن فى صدرى ؟!”
لكن قلبى المغلوب.!
“كنت متخيله إن دايمآ عندي إجابه لكل سؤال .. ! بس في حاجات بيكون لطيف فيها إني أسيب نفسي وما أسألش .. بعدين أبقي أعرف ليه .. أو حتي ما أعرفش .. مش مشكله ،، رغم انها كانت دايمآ مشكله لكن المره دي .. مش مهم .. عارفه نهايه الفيلم ومش مهتمه . :/”
كان فاضل بس يادوب